THE 5-SECOND TRICK FOR السيارات الطائرة

The 5-Second Trick For السيارات الطائرة

The 5-Second Trick For السيارات الطائرة

Blog Article



ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”

صحيح أن سيارات الأجرة الطائرة ستخفض عدد السيارات على الأرض وتحسن القدرة على التنبؤ بموعد الوصول والمغادرة، إلا أن ازدحام السماء بالمباني الشاهقة والطيور والطائرات والطائرات بدون طيار المستخدمة في توصيل الطلبات، سيقتضي وجود طيارين للتمرن على تفادي العقبات في الجو، وينبغي وضع قوانين للتحكم في الطرق الجوية.

نعم، بفضل اعتمادها على أنظمة الدفع الكهربائي والهجين، تُعد السيارات الطائرة أكثر استدامة مقارنة بالسيارات التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري، مما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية.

رغم التقدم الكبير في مجال السيارات الطائرة، تواجه هذه التكنولوجيا عددًا من التحديات التي يجب التغلب عليها لتحقيق انتشار واسع، ومنها:

ولن تحتاج الشركات لإقامة مقراتها في مناطق تجارية مركزية، وسيتاح للموظفين مطلق الحرية لاختيار مكان السكن الذي يروق لهم.

وبالفعل حاول العديد من المخترعين أن يحلقوا بسياراتهم في السماء، فمنهم من نجح، ومنهم من فشل.

ومن جهة أخرى، ينبغي نور الامارات أن يبرهن الصناع ومشغلو هذه المركبات على أنها لن تؤذي الركاب أو المشاة على الأرض. ووضع كوبارديكار وفريق من وكالة ناسا، بالتعاون مع إدارة الطيران الفيدرالية وجهات تنظيمية أخرى بالولايات المتحدة، مقياسا يصنف الطائرة والفضاء الجوي والأنظمة بحسب صعوبة التنقل وكثافة السكان في المدينة.

اليوم سياسات ترامب.

للتبني على نطاق واسع، يجب أيضًا أن تكون قادرة على الطيران بدون طيار مؤهل في عناصر التحكم وتأتي بتكاليف شراء وتشغيل ميسورة التكلفة.

اقرأ أكثر ووتر بوست: ثورة في عالم الصحة والجمال بخيارات مبتكرة ومستدامة

بالطبع باءت محاولات كيرتس بالفشل، وانحصرت السيارات الطائرة في أعمال الخيال العلمي لسنوات طويلة، الامارات ولكنها لم تغادر ذهن المبتكرين وعشاق الهندسة، لتستمر محاولاتهم لتحقيق هذا الخيال الذي راود البشر منذ القدم.

ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.

وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.

وأصبحت القضايا السياسية تُناقش عبر منصات التواصل الاجتماعي، لكن سيارات الأجرة الطائرة البرمائية لا تزال تبدو حلما بعيد المنال، لم يتجاوز روايات الخيال العلمي ومدن الملاهي.

Report this page